تكون شبكة العين حساسة للضوء، فإذا تم تسليط مصدر ضوء ساطع على البطن، سيقوم الجنين بالتحرك بعيداً عنه.

ما زال يوجد لحد الآن مساحة كافية لحركة الجنين في الاسبوع الثاني والعشرين من الحمل وتغيير وضعيته، وحتى يمكنه أن يتشقلب عدة مرات في اليوم وفي الدقيقة الواحدة.

قد يكون من الصعب التأكد من وقت الإباضة في حال عدم انتظام الدورة الشهرية، لذلك إذا كنت ترغبين بالحمل يمكنك اللجوء إلى مراقبة العلامات والأعراض التي ترافق حدوث الإباضة، مثل آلام أسفل البطن، والارتفاع البسيط في حرارة الجسم عند الاستيقاظ من النوم صباحاً، والتغير في لزوجة إفرازات عنق الرحم حيث تصبح أكثر لزوجة، وتتمدد مثل بياض البيض، ويميل لونها إلى اللون الشفاف أو الكريمي، كما يمكنك الاستعانة بأدوات فحص الإباضة، بالإضافة إلى الحرص على ممارسة العلاقة الحميمة بانتظام وبالأخص في الفترة التي تلي انتهاء الدورة الشهرية.

وقد يبدأ طفلك بالشعور بالحازوقة (الفُواق)، ولذا يقوم بحركات نفضية.

إذا كانت الأم مريضة للغاية في الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، فقد تكون فقدت وزنا أو ربما بقي وزنها على حاله. قد يزيد وزنها في الفصل الثاني للتعويض عن هذه الخسارة.

التغذية تحتاج المرأة إلى مجموعة من العناصر الغذائية الهامة في الشهر الثامن من الحمل، وأبرزها:

زيادة نمو الشعر في الرأس والجسم، ويمكن أن تلاحظي نمو الشعر في وجهكِ، وذراعيكِ، بسبب زيادة هرمونات الحمل.

بعض النساء يشعرن بهذا فقط من شهرهم السادس. إذا بدأت تشعرين “بالوميض” في نهاية الثلث الثاني من الحمل، فلا تقلق. طفلك اضغط هنا لديه الزغطة فقط!

وتستطيع عيناه التحرك ببطء. وتوشك الأذنان على الوصول إلى وضعهما النهائي. يزداد أيضًا سُمك جلد طفلك.

لذا يجب الحرص على الحصول على قسط كاف من النوم وإيجاد وضعيات نوم مريحة.

تؤكد بعض النساء أنهن لم يبدأن في ملاحظة علامات الحمل المبكرة قبل الأسبوع الرابع.

تزعم بعض النساء أنهن أكثر حساسية للروائح المختلفة أثناء الحمل.

مع استمرار نمو البطن خلال الفصل الثاني، قد تلاحظ الأم بعض علامات التمدد. وهي المناطق التي تنمو فيها البطن بصورة أسرع مما تستطيع أن تواكبه البشرة.

غالبًا ما يظهر الخط داكن اللون، في الثلث الثاني من الحمل، وعادةً ما يكون ذلك لمدة خمسة أشهر تقريبًا. وعادة ما يكون بني اللون، الذي يمتد من زر البطن إلى الحوض.